آخر تحديدث : الأربعاء - 25: 06 :2025 / يونيو - 9:39:29 صباحًا

عريب نيوز- Oraib.News
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار منوعة
    • عربي ودولي
    • الشأن اليمني
    • من سورية
  • سياسة
    • مقالات سياسية
  • اقتصاد
  • أدب
    • شعر تقليدي
    • شعر حديث
    • ألفاظ ومعان
  • بحوث ودراسات
  • ثقافة
    • فنون
  • رياضة
  • طب وصحة
  • علوم ومعارف
  • مجتمع
    • حوادث
  • منوعات
    • اخترنا لك
  • O
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار منوعة
    • عربي ودولي
    • الشأن اليمني
    • من سورية
  • سياسة
    • مقالات سياسية
  • اقتصاد
  • أدب
    • شعر تقليدي
    • شعر حديث
    • ألفاظ ومعان
  • بحوث ودراسات
  • ثقافة
    • فنون
  • رياضة
  • طب وصحة
  • علوم ومعارف
  • مجتمع
    • حوادث
  • منوعات
    • اخترنا لك
  • O
No Result
View All Result
عريب نيوز- Oraib.News
No Result
View All Result
Home مقالات سياسية

رسالة إلى أحباء «إسرائيل» وعشاقها.

12/06/2023
in مقالات سياسية
0 0
جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

رسالة إلى أحباء «إسرائيل» وعشاقها.

‭}‬ د. حسن أحمد حسن*
(لا يُلام المرء في حب أهله)… وقد حرصت على ذكر مضمون القول المأثور قبل أيّ كلام آخر كيلا تفهم رسالتي بشكل خاطئ، فمن حق أيّ شخص أو مجموعة أو تنظيم أو حزب أو دولة أو شعب أن يحب من يشاء، ويتعاطف مع من يريد، لكن من واجبه في الوقت نفسه ألا يخجل من قناعاته وحقيقة انتمائه والهوية الجمعية التي يعتز بحملها بملء إرادته، ولا يستقيم أن يتحدث أيّ كان عن الفضيلة وكلّ سلوكياته ترفل في الرذيلة وبما يتناقض وهوية الفضيلة جملة وتفصيلاً، ومن هنا يصبح مفهوماً القول: إنه يحق لكلّ إسرائيلي ـــ صهيوني أن يعلن تبنّيه ودعمه لسياسة الحكومة التي تقود تل أبيب سواء أكانت برئاسة نتنياهو أو غيره، ويحق لكلّ عشاق الكيان الإسرائيلي والمفتتتنين بالقدرة الهائلة للصهيونية كمنظمة تتغلغل في مفاصل صنع القرار الدولي أن يصطفوا علناً زرافات ووحدانا في الخندق الصهيوني، وعليهم في الوقت نفسه ألا يخجلوا من ذلك طالما أنّ قرارهم يعبّر عن قناعاتهم، لكن التلوّن والكذب والنفاق والتمثيل وكثرة الأقنعة المستخدمة وفق الحاجة المتبدلة هو ما يجب أن يخجل منه كلّ إنسان يعتز بإنسانيته، وبالقيَم التي كرّسها التاريخ البشري للإنسانية عبر تاريخها الطويل..
إنّ حب المرء لأهله فضيلة تحمل معنى الإيثار بشكل أو بآخر، لكنه الحب الذي لا يعني نصرة الظلم والقهر وتشييء إنسانية الإنسان الذي كرّمه الخالق على كلّ مخلوقاته، حب المرء لأهله لا يعني القبول بنزعة القتل والفتك والإبادة لأيّ سبب كان… حب المرء لأهله لا يعني الرقص على الجماجم، وتبادل الأنخاب بأكواب مترعة بأرواح الأجنَّة والرُّضَّع والخُدَّج والأطفال والنساء والعُجَّز ممن لا ذنب لهم إلا أنهم وُلِدوا بالفطرة الكونية فلسطينيين في غزة أو غيرها، ومن حقهم الحياة كبقية مخلوقات الله… حب المرء لأهله يرفض بالمطلق المساس بالمستشفيات ودور العبادة والمدارس التي يلجأ إليها الفارون من موت محتمل بقصف جنوني، فإذا بهم يقتربون أكثر من فوهات المدافع ويدخلون بنك الأهداف التي حُمّلَت إحداثياتها على أحدث ما أنتجته ما كينة التصنيع الحربي من أسلحة تدمير شامل وإبادة جماعية.. حب المرء لأهله لا يعني حشر الملايين في سجن مفتوح والتباهي بقطع الماء والغذاء والدواء والكهرباء وكلّ مقومات استمرارية الحياة التي لا يحق لأحد في الكون مصادرتها قط.
لست معنياً كإنسان بفرز من يحب «إسرائيل» ويعتنق الصهيونية فهذا شأن شخصي، وشأن الآخر الخاص لا يلغي حقي في التعبير عن القناعة وإبداء الرأي، ويقيني الذاتي أنّ: (كل إسرائيلي أتى من خارج فلسطين قديماً أو حديثاً واستوطن في كيان الاحتلال هو صهيوني بالضرورة، وليس كلّ صهيوني إسرائيلي)، وكلّ من ينظر بعَوَر إلى ما جرى في السابع من تشرين الأول 2023م. ويغمض متعمّداً بصره وبصيرته عما عاناه الفلسطينيون منذ ما قبل 1948 إلى اليوم هو صهيوني بطريقة تفكيره، وإنْ لم يدرك تلك الحقيقة، وإذا كان من حق عشاق القوة المفرطة التي يستخدمها جيش الاحتلال الإسرائيلي، والوحشية التي يرتكب بها جرائم الإبادة اليومية أن يظهروا على الشاشات يتسابقون في إعلان التأييد لتلك الهمجية والوحشية، فعليهم ألا يخجلوا من التباهي بصهيونيتهم التي تسري في عروقهم، ولهم من «جو بايدن» أسوة سيئة للاقتداء بها، فقد أعلن بفخر صهيونيته وإن لم يكن يهودياً، وهذا ما لم ينله «بلينكن» الذي أعلن أنه أتى إلى تل أبيب لإعلان تأييده لحكومة نتنياهو بصفته يهودياً قبل أن يكون وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، وفي هذا الكلام دسّ للسمّ في العسل، فالفرق كبير بين أن يكون يهودياً وأن يكون صهيونياً، لأنّ اليهودية كدين يجب أن تبقى كغيرها من الأديان خارج إطار صندوق النتانة والقذارة التي تحكم كلّ من يرتدي السراويل الداخلية للصهيونية العنصرية.
من يحب عليه أن يكون صادقاً في حبه، والبون شاسع بين إعلان الحب بسبب الخوف أو المصالح الآنية أو السير مع القطيع وانتظار السياف ليهوي بساطوره على الرؤوس بالتالي، وعلى من يخاف على «إسرائيل» ويخشى أن يخدش أحد في الكون غطرسة حكامها أن يكون متيقناً أنّ حمايتها لا تكون بإرسال الأساطيل والبوارج والمدمّرات وحاملات الطائرات إلى المنطقة، لأنه من المسلم به أنّ زيادة التحشيد قد تفضي إلى حرب تخرج عن السيطرة، ولو لم يكن المُحَشّدون والمتحشدون يرغبون بذلك، وعلى من يحب «إسرائيل» ويحرص على حمايتها ألا يصادر إرادة الإنسانية والمجتمع الدولي بحق النقض «الفيتو» الذي يترك مجلس الأمن جثة هامدة لا حياة فها، وعلى محبي «إسرائيل» أن يكونوا على قناعة تامة بأنّ نزعة القتل والإبادة وسفك الدماء وقهر الطفولة والأمومة لا تؤدّي إلا إلى نتائج عكسية، فكيف يمكن لطفل يافع رأى والده وأمه وأخوته يتحوّلون إلى أشلاء أن يسامح أو يصفح في المستقبل القريب أو البعيد، وهل يمكن لأمٍّ حملت ما تبقى من لحمٍ مشويِ لزوجها وأبنائها، وهامت على وجهها من هول الصدمة أن تفكر بإمكانية العيش المشترك مع الوحوش التي نهشت لحم أبنائها أمام عينيها، أم هل يمكن لأب يقف على ما تبقى من أكوام حجر وبيتون من بيته الذي دكته قنابل الديمقراطية الأميركية المستخدمة بأيدي جنود نتنياهو أن يغيّر قناعته بالحق في المقاومة كيلا يأتي الغد الذي يرى فيه من بقى على قيد الحياة من أطفاله الجيل القادم من الفلسطينيين يوأد حياً تحت ركام المنازل والمربعات السكنية التي تحولت إلى مقابر جماعية؟
رسالتي إلى محبي «إسرائيل» ومعتنقي الصهيونية جميعاً دونما استثناء ألا ينسوا بأنهم جزء من المقصلة التي ستقطع رؤوس الجميع، ولن يكون أبناؤهم وأحبّاؤهم بمنأى عن تلك المقصلة، وإذا كان الخوف أو التردّد أو الإيمان بصوابية القرار هو السبب في استمرار العشق من طرف واحد، فمن الطبيعي ألا يخجل العاشق من إعلان عشقه، وليكن جريئاً ويعلن أنه «إسرائيلي الهوى صهيوني الهوية» بدلاً من التذبذب والتذرعّ ومحاولة تغليف خطابه بما يظنه اختراقاً للفكر، فالحقيقة بيّنة وواضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، ومن يبتسم بينه وبين نفسه متفاخراً بذكائه وبراعته في إخفاء الحقيقة، وإظهار بعض التعاطف الشكلي مع آلام الإنسانية وليس آلام الفلسطينيين فقط أن يدرك بأنّ دعمه أو رضاه أو مجاملته لجرائم حكام تل أبيب، أو حتى صمته وسكوته يعني أنه شريك من حيث يعلم أو لا يعلم بكلّ ما تمّ ويتمّ ارتكابه من فظائع وقتل وإجرام وإرهاب فكري وجسدي ومعنوي وعضوي يعصف بشعوب المطقة وأبنائها، وليس هذا فحسب، بل هو شريك في اية تداعيات وتفاقم للصراع المزمن الذي لا نهاية له إلا بقول الحقيقة أولاً، وكبح جنون آلة القتل والإبادة الصهيونية اليوم قبل الغد.
نعم «لا يلام المرء في حب أهله»، وهذا يشمل الجميع بغضّ النظر عن أية خلفية سياسية، أو أية مقومات ومرجعيات شخصية أو أثنية أو دينية أو طائفية أو غير ذلك، لكن… على أي محب أو عاشق أو مفتتن أو داعم بالقول أو الفعل للسياسات الإسرائيلية ــ الصهيونية المستندة في كلّ تفاصيلها الدقيقة، وتفرّعاتها الجزئية والرئيسية على الاحتلال والقتل واغتصاب حقوق الآخرين بالقوة بدعم مركب ولا محدود في السر والعلن من بعض القوى المهيمنة أو الفاعلة والمؤثرة في صنع القرار الدولي ـــ على أولئك أن ـــ يتقنوا بأنهم يدفعون عشيقتهم «إسرائيل» إلى الانتحار ونحر أكبر عدد ممكن من الآخرين في الوقت نفسه، بل قد تذهب الأمور وتتدحرج نحو الأسوأ الذي يهدد حاضر البشرية جمعاء، وأي كلام آخر يبقى شكلاً من أشكال الترف الفكري والتلاعب بالألفاظ…
*باحث سوري متخصص بالجيوبوليتيك والدراسات الاستراتيجية

اقرأ أيضاً

بيان دعم من اتحاد القبائل والأعيان في البلاد العربية للعراق العظيم
مقالات سياسية

بيان دعم من اتحاد القبائل والأعيان في البلاد العربية للعراق العظيم

12/04/2024
25
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!
مقالات سياسية

إسرائيل تخرق كافة القوانين الإنسانية الدولية في عدوانها على لبنان

10/08/2024
2
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!
مقالات سياسية

مجرم الحرب نتنياهو بدأ تنفيذ حرب الإبادة التوراتية ضد الشعب اللبناني بتفجيره أجهزة البيجر واللاسلكي

09/22/2024
7
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!
مقالات سياسية

تجرأ سفّاح العصر ومجرم الحرب نتنياهو على تنفيذ محاولة القتل الجماعي أمس واليوم نتيجة الدعم الأمريكي اللا محدود

09/18/2024
62
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!
مقالات سياسية

النائب مروان حمادة نقل رسالة تهديد صهيونية بالعدوان على لبنان

08/22/2024
1
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!
مقالات سياسية

إصحوا من غفلتكم‼️فنتنياهو ينفذ جرائم التطهير العرقي والإبادة الجماعية لإقامة “الوطن القومي اليهودي”

08/13/2024
3
Next Post
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!

غوتيريش يتدخل ثانية لوقف الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين؛ فهل سيدفع حياته ثمنًا لذلك؟

Discussion about this post

تابعنا في فيسبوك

يونيو 2025
ن ث أرب خ ج س د
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30  
« ديسمبر    

آخر ما نشرنا

بيان دعم من اتحاد القبائل والأعيان في البلاد العربية للعراق العظيم
مقالات سياسية

بيان دعم من اتحاد القبائل والأعيان في البلاد العربية للعراق العظيم

12/04/2024
25

بسم الله الرحمن الرحيم نحن، اتحاد القبائل والأعيان في البلاد العربية، نؤكد تضامننا ودعمنا الكامل لحكومة وشعب العراق من شماله...

Read more
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!

إسرائيل تخرق كافة القوانين الإنسانية الدولية في عدوانها على لبنان

10/08/2024
2
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!

مجرم الحرب نتنياهو بدأ تنفيذ حرب الإبادة التوراتية ضد الشعب اللبناني بتفجيره أجهزة البيجر واللاسلكي

09/22/2024
7
*لماذا تكذب السويد؟؟؟!!! فالإساءة للآخرين جريمة؛ فكيف بحرق القرآن؟؟؟!!!

تجرأ سفّاح العصر ومجرم الحرب نتنياهو على تنفيذ محاولة القتل الجماعي أمس واليوم نتيجة الدعم الأمريكي اللا محدود

09/18/2024
62
السفير ادريس الصالح يقدم رسالة تعزية بدولة الرئيس سليم الحص

السفير ادريس الصالح يقدم رسالة تعزية بدولة الرئيس سليم الحص

08/27/2024
14
عريب نيوز- Oraib.News

جميع الحقوق محفوظة لموقع عريب نيوز@2023

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار منوعة
    • عربي ودولي
    • الشأن اليمني
    • من سورية
  • سياسة
    • مقالات سياسية
  • اقتصاد
  • أدب
    • شعر تقليدي
    • شعر حديث
    • ألفاظ ومعان
  • بحوث ودراسات
  • ثقافة
    • فنون
  • رياضة
  • طب وصحة
  • علوم ومعارف
  • مجتمع
    • حوادث
  • منوعات
    • اخترنا لك
  • O

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In